الاسم الكامل : الدكتور علي إبراهيم محمد السعيد  الزرقاني. من مواليد العراق –بابل–4/8/ 1950.

 
   
   

 أكملت الابتدائية عام 1963 (في الغربية النوذجية- بابل) والمتوسطة عام 1965(في متوسطة الأحرار - بابل ) والثانوية عام 1968 (في اعدادية الحلة – بابل) 

تخرجت في كلية الآداب –قسم اللغة العربية – الجامعة المستنصرية- بغداد للعام الدراسي 1973- 1974 حيث حصلت على بكلوريوس ( ليسانس ) في اللغة العربية وآدابها .

ناقشت أطروحتي يوم 23/ 10/1996 وحصلت على شهادة الدكتوراه بدرجة (امتياز) في جامعة صوفيا ( الجمهورية البلغارية)  وكانت حول الكاتب  العراقي الراحل ( غائب طعمه فرمان )والموسومة (الزمان والمكان في روايات غائب طعمه فرمان).

متخصص في الأدب الحديث واختصاصي الدقيق (النقد الأدبي – السرد الروائي ).

لدي مجموعة من المقالات في مجال النقد الحديث (القصة القصيرة، الرواية، الشعر) نشرت في مجلات أدبية ودوريات متخصصة تصدر في كل من: سوريا، الأردن، العراق، لندن، النروج، بلغاريا وهولندا. لبنان ومنها الثقافة الجديدة، طريق الشعب، مجلة عمان، جريدة الزمان، رسالة العراق، الثقافة (مجلة المرحوم صلاح خالص)، الراصد، العراق، المرفأ البصري، ثقافة 11 (يصدرها الناقد ياسين النصير)، مجلة المدى...ومقالات كثيرة على المواقع العراقية (صفحات الأنترنت).

التحقت في صيف عام 1979 بالمقاومة الفلسطينية - الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين – وهناك نشرت في بعض الصحف اللبنانية والفلسطينية مثل: فلسطين الثورة، الهدف، الحرية،الشغيلة. وبعد فترة تدريب ضمن اتفاق ما بين الحزب الشيوعي العراقي والجبهة، التحقت بحركة فصائل الأنصار الشيوعيين في كردستان العراق وبقية حتى نهاية الحرب العراقية الإيرانية وهجوم قوات صدام حسين على مقراتنا ثم احتلال القرى الكردية وتشريد المواطنين واعدام العوائل التي وقعت في أيديهم، واستخدام كل الأسلحة ضدنا بما فيها السلاح الكيمياوي مما اضطررنا إلى الإنسحاب إلى تركيا ثم تمكن بعضنا من الوصول إلى سوريا وكنت من ضمنهم... وفي تلك السنوات العجاف التي عشناها على قمم جبال كردستان وسهولها ووديانها وقراها ودخولنا في مدنها ليلا، ورغم كل الصعوبات  كان لنا نشاطات أدبية وفنية إلى جانب عملنا العسكري والسياسي، فقد أسهمت بالجانب الثقافي في المكاتب الإعلامية التابعة للسرايا التي عملت فيها، وساهمت في امسيات قصصية وثقافية كثيرة ونشرت في أغلب المجلات الأنصارية التي كانت تصدر عن مكاتب السرايا ومجلة قاطع بهدنان وكنت عضوا في رابطة الكتاب والأدباء والفنانين الأنصار ونشرت في مجلتها(ثقافة الأنصار) التي لم يصدر منها سوى عددين.

نشرت في الدوريات الجامعية المحكمة: مجلة بابل للعلوم الإنسانية، تصدرها كلية التربية – جامعة بابل ، مجلة جامعة بابل، دراسات نجفية تصدرعن مركز دراسات الكوفة/ جامعة الكوفة.مجلة القادسية تصدها جامعة القادسية.

كتبت القصة القصيرة ونشرت بعضها في الصحف العراقية والعربية.

مارست الكتابة الصحفية وبخاصة الأدبية  ونشرت في الصحف العراقية، أجريت مقابلات مع عدد من الكتاب والروائيين منهم  الروائي الكبير المرحوم فؤاد التكرلي، والروائي الكبير برهان الخطيب، والروائي جاسم المطير، والقاص المعروف إبراهيم أحمد، كلها نشرت في مجلات عربية معروفة.

 ساهمت في ندوات أدبية كثيرة، قدمت محاضرات في العراق، سوريا، بلغاريا، الدنمارك ، المانيا وهولندا، وفي عدد من المدن العراقية.

 كنت مشاركا في غالبية المؤتمرات الثقافية التي أقامتها جامعة بابل.

عضو رابطة بابل للكتاب والفنانين العراقيين في هولندا.

 BABIL vereniging voor literatuur en kunst

 عضو في (VVL) Vereniging van Letterkundigen-Vakbond van Schrijvers. . جمعية الكتاب والصحفيين العالمين في هولندا.

 لدي كتابان مطبوعان عنوان الأول ( الزمان والمكان في روايات غائب طعمه        فرمان) والثاني (القص العراقي بعيدا عن سملواته ).وكتابي الثالث (قصص الرواية) سيصدر قريبا عن دار تموز في دمشق،  ولدي مخطوطات جاهزة للنشر.

 كتبت مقدمتين نقديتين لكتابين الأول ( أنشودة الوطن والمنفى) وهو مجموعة قصص لكتاب عراقيين معروفين والثاني (الرئيس وعشيقته) وهي رواية للكاتب المعروف جاسم المطير .

عملت تدريسيا للغة العربية وآدابها  في جامعة روتردام الإسلامية وجامعة أوربا الإسلامية- في هولندا. وجامعة السليمانية وجامعة بابل في العراق، درست طلبة البكالوريوس في كلية التربية، مادة النقد الأدبي، وفي الدراسات العليا مادتي الفنون الأدبية ، والسرد القصصي والروائي.

عضو اتحاد الأدباء العراقي. وعقدت لي  عشرات الندوات الأدبية الخاصة  في بابل وبغداد، وكربلاء.

حضرت وأسهمت في الكثير من المؤتمرات السياسية والندوات الفكرية في الداخل والخارج. ومنها ملتقى الكويت الأول للشعر العربي في العراق، برعاية مؤسسة  جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري.

أسهمت في عشرات اللجان لمناقشة رسائل وأطاريح في بابل وبغداد والنجف والديوانية.

أشرفت على عدد من طلبة الماجستير والدكتوراه.

حصلت على عدة تثمينات وتشكرات من رئاسة جامعة بابل ومن عمادة كلية التربية.

 ترقيت إلى استاذ مساعد بتاريخ في 13/5/ 2005و حصلت على الإستاذية (برفسور) بتاريخ 18/4/2011