الإطار التنسيقي التمزيقي يبحث عن مخرج تلزيقي للدخول في منافسات البرلمان التلفيقي لمواجهة الخطر الداهم من التيار التعجيزي التتويهي بموقفه التعليقي المتكرر لبعض ممثليه في التمثيل المدرائي, ومقاطعة الانتخابات بشكل انتقائي, جعل اللعاب الاُطارائي يسيل من جديد بانتفاء حاجته إلى انتظار استجدائي لمزاج القائد المقتدائي.
وبعد عقدين ونيف من الموقف التهريجي باستدعاء ما هو ظُلمائي عُلمائي، لا عُقلائي، طُوائفي و استعلائي، مردفة بنصائح الشيخ العجائبي بموقف تغليسي للكُظمائي، عما تراه عيناه وتسمعه آذانه من تخريجات والا فالعقاب صُلمائي استئصالي من منطلق استعدائي بمسيرات انقضاضية.
كان كل همهم إشاعة النَفس التيئيس التشاؤمي التدينّي اللُطمائي السودائي لدى العراقي وفرض الموقف الاستجدائي الاستعطافي عليه، وجعله يقع في حمأة المستنقع التمجيدي التصفيقي التسبيحي.
وفي مسعىً استقصائي لأسباب التراجع الاقتصادي الاستعصائي، تبين أن وراءه تآمر اسرائيلائي _ امريكائي عوائقي، لا تريد لحكمهم الفُضلائي الولائي قضاء الحاجة الإلحاحي للأغلبية الفُقرائية.
بينما موقفهم الاستعراضي الانفعالي العنترئائي وخطابهم المُلائي في معاداة ما هو استكباري يجري ترجمته عكسياً، في وضع انغماسي من خلال تحادث توافقي تحت طاولائي، بدعوى التكتيك البراغماتي التعارفي الاستقرائي ومن ثم الاستنباطي لمكنونات الغريم الأمريكائي للوصول إلى حل تنفيسي للخطاب التهديدي للرئيس الخُليائي الترامبوليني ( البهلوان الذي يقفز على جهاز القفز الترامبولين )، بحل الحشد الميليشيائي.
المواطن العُراقائي المفعم موقفه الاستذكائي التهكمائي الاستهزائي بما يحيق به من مواقف استعباطية وسقطات روزخونية من قبيل الولاية الباذنجانية أو التصنيفات البيولوجية الحشرية للأرانب الحقلية. أو تفلات السيد العلاجية وكذلك أبوال الجمال الجرباء الدوائية. يقف رافضاً بحسه الثقفائي الوطنائي.
ورغم الزعيق التبجحي بالعنفوان الكربلائي فإن المزاج التأويلي الاسترضائي الاستنجائي لا يستبعد موقف الالتحاق التفاهمي مع زمرة سموتريتش ونتنياهو من ذوي الفكر الغوائطي ورفيقهم إيتمار بن غفير التورائي لأجل " يسرائيل هاشلما " إسرائيل الكبرى، والشرق الأوسط الجديد بعد الموقف التغليسي عما كان يحدث على الواقع الغزاوي من سيدهم الأعلى.
ولأن المواطن الاستقرائي تأكد بأن مستقبلهم معقود بنظرات الخزر الاستعدائي لنور زهير من وراء قضبان فردوسه السجنائي وتوعده لتنكرهم لدوره الخدمائي وكرمه المليارائي، ومن ثمة تنظيمهم الميلو دراما ئهم المسرحائي لاسترجاع المليارات بحسن نوايائي منه والذي لم ينطل على كل عُقلائي.
وبعد الإفلاس المكونائي والتنابز الطوائفي والفشل البنائي على الطراز الخامنائي، كان الانفضاض الجمائعي عنهم. هذا دفعهم إلى التوسل الاستبعاثي للميت الصدامائي لدور استنجادائي، فضحته المؤسسات الاجتثائية.
تبع كل مصائبهم بحق كل ما هو أُصلائي، مجيء مايك سافائي بعد صولته التحريرية لأليزا التسوركوفائي لترتيب ترامبوليني بهدف استيلائي على ذهبنا السودائي الذي نجهل الطريق النفعائي لاستغلاله.
ما من بديل لكل هذا الوضع الهُزلائي المأساوي سوى الانتخاب العقلائي لقائمة المواطنية البُدلائي بولائها العُراقائي.